بينما خصص الفصل الثالث لكبريات صالات العرض في الإمارات، مثل أبوظبي «آرت هب»، و«فن ديزاين»، وجاليري «الغاف»، وغاليري «ميم»، وغيرها، في حين اهتم الفصل الرابع برواد التعليم من الجامعات ومراكز تعليم الفنون، من بينها جامعة زايد، والجامعة الأميركية في دبي والشارقة. قدمت أطروحات الفنون التشكيلية الإماراتية في ظل الجائحة https://beau6qfu3.myparisblog.com/31923395/the-smart-trick-of-الفنون-التشكيلية-that-nobody-is-discussing